رسائل المرضى تعبر عن مهارة الطبيب محمد صلاح حسن

رسائل كثيرة نشرتها بعض المرضى عرفانا وتقديرا لدور الدكتور محمد صلاح حسن أستاذ جراحة الأورام والمناظير بطب القصر العينى تعبيرا عن مجهوده الذى بذله فى علاجهم وذلك عبر صفحاتهم الرسمية فهذا يعبر عن أنه طبيب بدرجة إنسان..
عاش رحلة كفاح طبية فى نطاق تخصصه وهو أحد الخبرات المتميزة في الجراحة العامة وجراحة الاورام فهو طبيبٍ يقضي وقته الثمين في متابعة ومراقبة مرضاه لا لشئ إلا لكونه فقط إنسان قبل إن يكون طبيب فهو إنسان راقي في كل شئ في أخلاقه ومعاملته مع مرضاه وزُمَلاءُه بالعمل لا يتأخر عن مريض يوما ما من اقصى الجنوب إلى اقصى الشمال بابه مفتوح للجميع
انه الدكتور محمد صلاح حسن استشارى الجراحة العامة وجراحة الاورام بطب القصر العينى الذي اتخذ من مهنته سلما ليصل به إلى قلوب مرضاه ؛فيعالجها بالروح قبل مداوة الجسد إنه طبيب الإنسانية الذى يتردد على عيادته من عجز الآخرون على علاجه لا يعرف التسرع فى التشخيص يبدأ بالفحوصات ليعرف ظروف الحالة البتر هو اخر مراحل علاجه
فالجراحة من التخصصات الدقيقة التى تحتاج للخبرة بصفة أحتوائها على الاوردة والشرايين المسئولة عن ضخ الدم من القلب إلى أجزاء الجسم المختلفة والتى تعمل على إمداد الساق بالغذاء والأكسجين اللازمين لأداء الوظائف الحيوية وتقوية الجهاز المناعى
فهو صاحب الخبرات المتميزة في الجراحة عالج العديد من مرضى الاورام لا يقتصر دوره على الجراحة وتقديم العلاج فقط , ولكن التواصل النفسي مع المريض الذى يعد من أساسيات العمل لديه
فلكل مهنة احتياجاتها، ولكل وظيفة شروطها، ومن أهم شروط مهنة الطب هو أن يكون الطبيب إنساناً في تعامله مع مرضاه، وزملائه، ومعلميه، كما نص عليه القسم الطبي،، الذي يقول: «أقسم بالله العظيم أن أراقب الله في مهنتي.
وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها، في كل الظروف والأحوال، وأن أحفظ للناس كرامتهم، وأستر عوراتهم، وأكتم سرّهم. وأن أكون على الدوام من وسائل رحمة الله، باذلاً رعايتي الطبية للقريب والبعيد، الصالح والطالح، والصديق والعدو. وأن أثابر على طلب العلم، أسخِّره لنفع الإنسان لا لأذاه. وأن أوقر من علّمني، وأعلّم من يصغرني، وأكون أخاً لكل زميل في المهنة الطبية في نطاق البر والتقوى. وأن تكون حياتي مصداق إيماني في سري وعلانيتي، نقياً مما يشينني أمام الله فتحية للدكتور محمد صلاح حسن استشارى جراحة الأورام بجامعة القاهرة