بشهادة المرضى : الدكتور شريف صبحى طبيب بدرجة بروفسور

” الدكتور شريف صبحى ” طبيب بدرجة بروفسور .. عاش ملحمة كفاح طبية وهو أحد الخبرات المتميزة في القطاع الطبي وخاصة جراحات النساء والتوليد والحقن المجهرى فقد أجرى آلاف العمليات تصل نسبة نجاحاته فيها إلى ٩٩ فى المائه
يضم مركز الاستاذ الدكتور ” شريف صبحي ” للحقن المجهرى أكبر وأقوى فريق متخصص فى علوم الأجنة وهو أول طبيب لزراعة الأجنة فى المنوفية وهذا من العوامل الرئيسية الذى يجعله رقم واحد في نسب نجاح الحقن بشهادة العديد من المرضى الذى عجز الآخرون عن علاجهم
يعد الدكتور شريف صبحى من أفضل وأشهر الأطباء في القاهرة والإسكندرية والمنوفية لانه يراعى الدقة والفحوصات الأولية ولجودة خدماته وحرصه على راحة مرضاه فهو أستاذ م جراحة النساء والتوليد بجامعة المنوفية
يعتمد د ” شريف صبحى ” على أحدث الأبحاث والتقنيات الحديثة للتقليل من الأعراض الجانبية لكافة العمليات الجراحية التى يجريها لتقليل مدة التعافي كما يهتم بتعيين أطقم طبية وتمريض مميزين في فروع عيادته لضمان جودة الخدمات العلاجية المقدمة للمرضى
كما يحرص د ” شريف صبحى ” باتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية وتطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة والتعقيم لضمان تقديم الخدمات بأفضل صورة دون انتشار للأمراض والعدوى حفاظا منه على مرضاه
يتفوق الدكتور شريف صبحى بين الاطباء الآخرين بسبب امتلاكه مهارةً وخبرةً كبيرةً في مجال جراحة النساء، وبتكلفة قليلة مقارنةً بالنتائج المقدمة
يستخدم الدكتور ” شريف” العديد من أحدث الأجهزة والأدوات المتوفرة عالمياً في عيادته الخاصة، إيماناً منه بأن نصف نجاح العملية يقع تقريباً على جودة الأجهزة وحداثتها ومدى دقتها
فهو طبيبٍ يقضي وقته الثمين في متابعة ومراقبة مرضاه لا ه إلا لكونه إنسان قبل إن يكون طبيب فهو إنسان راقي في كل شئ في أخلاقه ومعاملته مع مرضاه وزُمَلاءُه بالعمل لا يتأخر عن مريض يوما ما بابه مفتوح للجميع
الدكتور ” شريف صبحى ” الذي اتخذ من مهنته سلما ليصل به إلى قلوب مرضاه ؛فيعالجها بالروح قبل مداوة الجسد إنه طبيب الإنسانية الذي يتردد على عيادته بوسط الاسكندرية والمنوفية القاصي والداني من داخل مصر وخارجها؛ لتحلق شهرته إلى الآفاق
تدرج ” د شريف صبحى ” فى الدرجات العلمية المختلفة فلكل مهنة احتياجاتها، ولكل وظيفة شروطها، ومن أهم شروط مهنة الطب هو أن يكون الطبيب إنساناً في تعامله مع مرضاه، وزملائه، ومعلميه، كما نص عليه القسم الطبي،، الذي يقول
«أقسم بالله العظيم أن أراقب الله في مهنتي وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها، في كل الظروف والأحوال، وأن أحفظ للناس كرامتهم، وأستر عوراتهم، وأكتم سرّهم. وأن أكون على الدوام من وسائل رحمة الله، باذلاً رعايتي الطبية للقريب والبعيد، الصالح والطالح