الدكتور محمد البنا طبيب بدرجة بروفسور

” الدكتور محمد البنا ” طبيب بدرجة بروفسيور .. عاش ملحمة كفاح طبية وهو أحد الخبرات المتميزة في القطاع الطبي وخاصة جراحات النساء والتوليد والحقن المجهرى فقد أجرى آلاف العمليات تصل نسبة نجاحاته فيها إلى ٩٩ فى المائه
يضم مركز الاستاذ الدكتور ” محمد البنا ” للنساء والتوليد والحقن المجهرى بكفر الشيخ أكبر وأقوى فريق متخصص فى علوم الأجنة وهو من أشهر طبيب لزراعة الأجنة فى كفر الشيخ وهذا من العوامل الرئيسية الذى يجعله رقم واحد في نسب نجاح الحقن بشهادة العديد من المرضى الذى عجز الآخرون عن علاجهم
يعد الدكتور محمد البنا من أفضل وأشهر الأطباء للحقن المجهرى لانه يراعى الدقة والفحوصات الأولية ولجودة خدماته وحرصه على راحة مرضاه
يعتمد د ” البنا ” على أحدث الأبحاث والتقنيات الحديثة للتقليل من الأعراض الجانبية لكافة العمليات الجراحية التى يجريها لتقليل مدة التعافي كما يهتم بتعيين أطقم طبية وتمريض مميزين في فروع عيادته لضمان جودة الخدمات العلاجية المقدمة للمرضى
كما يحرص د ” محمد البنا ” باتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية وتطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة والتعقيم لضمان تقديم الخدمات بأفضل صورة دون انتشار للأمراض والعدوى حفاظا منه على مرضاه
يتفوق الدكتور محمد البنا بين الاطباء الآخرين بسبب امتلاكه مهارةً وخبرةً كبيرةً في مجال جراحة النساء، وبتكلفة قليلة مقارنةً بالنتائج المقدمة
يستخدم الدكتور ” البنا ” العديد من أحدث الأجهزة والأدوات المتوفرة عالمياً في مركزه وعيادته الخاصة، إيماناً منه بأن نصف نجاح العملية يقع تقريباً على جودة الأجهزة وحداثتها ومدى دقتها
فهو طبيبٍ يقضي وقته الثمين في متابعة ومراقبة مرضاه لا ه إلا لكونه إنسان قبل إن يكون طبيب فهو إنسان راقي في كل شئ في أخلاقه ومعاملته مع مرضاه وزُمَلاءُه بالعمل لا يتأخر عن مريض يوما ما بابه مفتوح للجميع
الدكتور ” محمد البنا ” الذي اتخذ من مهنته سلما ليصل به إلى قلوب مرضاه ؛فيعالجها بالروح قبل مداوة الجسد إنه طبيب الإنسانية الذي يتردد على عيادته بوسط كفر الشيخ القاصي والداني من داخل مصر وخارجها؛ لتحلق شهرته إلى الآفاق
تدرج ” د البنا ” فى الدرجات العلمية المختلفة فلكل مهنة احتياجاتها، ولكل وظيفة شروطها، ومن أهم شروط مهنة الطب هو أن يكون الطبيب إنساناً في تعامله مع مرضاه، وزملائه، ومعلميه، كما نص عليه القسم الطبي،، الذي يقول
«أقسم بالله العظيم أن أراقب الله في مهنتي وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها، في كل الظروف والأحوال، وأن أحفظ للناس كرامتهم، وأستر عوراتهم، وأكتم سرّهم. وأن أكون على الدوام من وسائل رحمة الله، باذلاً رعايتي الطبية للقريب والبعيد، الصالح والطالح