المستشفى الدولى للكلى والمسالك البولية تستقطب مشاهير ألاطباء بفضل التقنيات الحديثة

البنية التحتية في المستشفي الدولى الكلى والمسالك البولية حديثة حيث تُستخدم تقنيات فعالة ومتطورة من أجل حل المشكلات الطبية وتقديم دعم قيّم في الممارسات اليومية.
تعتبر العلاجات المتطورة باستخدام التكنولوجيا الطبية والكيميائية بالإضافة إلى الروبوتات عامل جذب رئيسي للمرضى الذين يزورون المستشفى لتلقي العلاج الطبي. تقدم المستشفى هذه الخدمة مع العلم أن التقنيات الصحية ضرورية لنظام رعاية صحية فعالة
وتعتبر المعدات الطبية على وجه الخصوص ضرورية للوقاية من الأمراض وتشخيصها وعلاجها وإعادة تأهيل المرضى. ويؤمن الدكتور أنور حلمى العضو المنتدب للمستشفى بأن تتميز العيادات بوجود بنية تحتية من الدرجة الأولى. يعمل المتخصصون المشهورون معاً بشكل وثيق لتقديم رعاية طبية متطورة تلبي كل احتياجات المريض “.
تتميز المستشفى الدولى الكلى والمسالك البولية بأداء ممتاز في المقارنات المحلية ففي المستشفي الدولى ، يعمل الخبراء الطبيون مع المهندسين لتطوير أحدث التقنيات الطبية. يتيح هذا التعاون بين الباحثين والممارسين الطبيين إنشاء تقنيات فعالة ذات تطبيقات طبية فعلية يومية.
المستشفي الدولي للكلي والمسالك البولية بدأت في عام 1999 برئاسة الدكتور إسماعيل شكري، وكان قوامها 20 طبيبًا من أمهر أطباء المسالك البولية، بالإضافة إلي أساتذة في الجراحة العامة والتخدير والباطنة والأطفال، ومنذ ذلك التاريخ تم إجراء عدد كبير من العمليات في جميع التخصصات.
المستشفي يعد أول مكان متخصص في جراحة المسالك البولية، وتشمل جميع التخصصات الفرعية للمسالك البولية كجراحة المناظير وجراحة الأطفال وأمراض الجهاز العصبي المتعلقة بالتبول، بالإضافة إلي كافة الأشعة والتحاليل الدقيقة وغرف عمليات مجهزة ذات كفاءة عالية لإجراء جميع جراحات المسالك البولية، والمستشفي مجهز بأعلي تجهيزات طبية وخبراء فى كل التخصصات