وجدت دراسة أمريكية حديثة، هي الأولى من نوعها، عواقب مثيرة للقلق للإصابة بـ"كوفيد-19"، تحديدا طويل الأمد، على الحياة الجنسية للنساء. وقارن البحث الحديث، الذي نُشر في مجلة الطب الجنسي، الوظيفة الجنسية لدى النساء اللاتي أصبن بكورونا، بما في ذلك المصابات بـ"كوفيد-19 طويل الأمد"، وأولئك اللاتي لم يصبن بالعدوى، مع تسليط الضوء على الآثار المحتملة والسبل لمقدمي الرعاية الصحية